والأرواحُ ُ إسمنتٍ على القارعة عندما يبدأ الموتُ نقصدُ مع الكونتيسات في المحفل الفردوسي ،لرؤية سيزيف في الصخرة الفاجرة حيث الأجسادُ ماؤهُ متكسرٌ وثيابهُ غارقةٌ دون مقابض والليلُ معه أشدّ هولاً بالعناد من مطرقة الشهوة،لننجز ما لم يكن في سجل الأسرة من توقعات السكونُ هنا وتغذيني بما ملكت من معدات موسيقية ما قصة هذا