وظلت المانيا تسيطر على تنجانيقا حتى نهاية الحرب العالمية الأولى وعندما هزمت آلت وكانوا يعيشون في مجموعات صغيرة، تصطاد ، وتجمع الثمار فكانت قوافلهم تجلب الذهب والعاج من داخل القارة إلى الساحل، حيث يتم التبادل بسلع أخرى تنتشر نباتات السافانا والأدغال على نطاق واسع في البلاد، لذا فهي تشتهر بغنى ثروتها